الملك فيصل كم تبرع للجيش المصري

الملك فيصل كم تبرع للجيش المصري، الملك فيصل بن عبد العزيز بن عبد الرحمن ال سعود الملك الثالث للمملكة العربية السعودية، كم ويعتبر الابن الثالث من أبناء عبد العزيز الذكور من زوجته الأميرة طرفة بنت عبد الله بن عبد اللطيف ابن الشيخ الرحمن، والمطلق الكثير من الأفكار والخطط التي أدت الى تغيير الوضع العام في السعودية منها الاطار السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وبالرغم من مرور الكثير من السنوات على رحيله الا انه ما زال حاضرا بتلك الاعمال.

في اي عام تم اغتيال الملك فيصل في اي سنة

اغتيل الملك فيصل بن عبد العزيز بن عبد الرحمن ال سعود في العام 1975 ميلادي الموافق لتاريخ الخامس والعشرين من شهر مارس، وقد توفي مناهزا عمر الثمانية والستون عاما بالتحديد، وكان هذا عن طريق اطلاق رصاصة من قبل ابن أخيه الامير فيصل بن مساعد بن عبد العزيز ال سعود، خلال استقباله وزير النفط الكويتي عبد المطلب الكاظمي داخل مكتبة الديوان الملكي، ولم يكتفي ابن أخيه برصاصة واحدة فقط بل تعدت الأكثر من ذلك وكانت واحدة من تلك الرصاصات قد اخترقت الوريد فكانت سببا رئيسيا في وفاته.

الملك فيصل رحمه الله تبرع كم دولار للجيش المصري

تبرع الملك فيصل بن عبد العزيز ال سعود رحمه الله تعالى مبلغ هائل جدا للجمهورية العربية المصرية خلال الحرب التي خاضوها، وتم إطلاق اسم حرب أكتوبر عليها وكان المبلغ قد طال قرابة المئتي مليون دولار بالتحديد، وكان هذا في العام 1973 ميلادي، ومن الجدير بذكره ان هناك بعض المصادر الإخبارية التي وافت بأبنائها على من قام بدفع هذا المبلغ هو الرئيس الجزائري خلال تلك الفترة، والبعض منهم من نفى هذا القول، وعليه فإن الملك فيصل رحمه الله تبرع كم دولار للجيش المصري على النحو التالي:

• 200 مليون دولار في العام 1973 ميلادي.

قصة ذبح الملك فيصل

كثرت الأقاويل والروايات التي تم سردها عن الملك فيصل بن عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود والتي وافت حدث وفاته، وبعد ان تم القاء الاهتمام لهذا الأمر تم نفي جميع تلك الروايات والإقرار على ان الملك فيصل قد تم اغتياله من قبل ابن أخيه الأمير فيصل بن مساعد بن عبد العزيز ال سعود، وكان هذا داخل المكتبة الملكية عن طريق إطلاق عدد من الرصاصات في جسده، وواحدة منهن أصابت الوريد المغذي للقلب مما أدت الى وفاته على الفور، وكان هذا في العام 1975 ميلادي.

أنجبت المملكة العربية السعودية على مر العصور الماضية عدد من الشخصيات المهمة والتي أعطت اعمالا كبيرة أدت الى تغيير الحال فيها، وكان على رأسها الملك الراحل فيصل بن عبد العزيز ال سعود رحمه الله تعالى، والمتبرع لمصر بمبلغ قرابة المائتي مليون دولار.