ما هي المنتخبات التي تدعم المثليين في كاس العالم، لا يبتكر الغرب الوسائل التي تخالف الدين الإسلامي ومعالمه فقط، بل ما يخالف الفطرة الإنسانية، ممن ينكره العرف والدين والفطرة، ومن بينها دعم المثلية، والتي يقصد بها أن يميل كل جنس إلى نفس جنسه جنسيًا، حيث يميل الرجل لرجل، والمرأة لمرأة، وللأسف الشديد فإن التوجه العام دوليًا وعالميًا يتجه إلى دعم هذا السلوك الخطير، حتى بات توجهًا عامًا، وفيما يلي عبر موقع ترند نت سوف نتعرف ما هي المنتخبات التي تدعم المثليين في كاس العالم.
المنتخبات التي تدعم المثليين في كاس العالم
منذ اقترب موعد بدء مباريات كاس العالم في قطر لعام 2022 شن مجموعة من الدول الغربية ومنتخباتها حرب شرسة على قطر، مشككين بقدرتها على استضافة مثل هذا الحدث العالمي، وفي ظاهر الأمر حرصهم على كأس العالم، إلا أن الحقيقة تتمثل في كون قطر رفضت اظهار أي سلوك شاذ خلال حضور الغرب لهذه البطولة، كونها دولة اسلامية لها عاداتها وتقاليدها، ومنها ما يلي:
- منتخب النرويج.
- منتخب السويد.
- منتخب سويسرا.
- منتخب هولندا.
- منتخب إنجلترا.
- منتخب ويلز.
- منتخب بلجيكا.
- منتخب الدنمارك.
- منتخب فرنسا.
- منتخب ألمانيا.
حقيقة منع قطر حضور المثليين في كاس العالم 2022
في ظل استعداداتها وتجهيزتها المستمرة على الدوام لاستضافة الحدث الرياضي الأضخم، أعلنت قطر بشكل صريح رفضها وعدم سماحها لاستقبال المثليين لحضور أي من مباريات كاس العالم، بقرار من أميرها الأمير تميم بن حمد، ويأتي هذا الأمر احترامًا لعادات قطر ومعالمها الدينية فهي دولة مسلمة، الأمر الذي أغضب عدد من الدول الأجنبية، منها الدول التي تدعم الشواذ والمثلية، إلا أن قطر ظلت على موقفها الجريئ وقرارها الصارم، حتى فرضت احترامه على الدول المشاركة، والجمهور الوافد إليها.
قائمة انتقادات كأس العالم 2022
لم يكن رفض قطر لحضور المثليين وحمل الاشارة الداعمة لهم هي المدخل الوحيد الذي لجأت إليه دول الغرب لانتقاد قطر، والاحتجاج على استضافتها لهذا الحدث الرياضي الضخم، بل أصدروا مجموعة من الانتقاد، التي يظهر من ظاهرها حرص هذه الدول على حقوق الإنسان، بينما هي أسباب سياسية، وأمور مخالفة للدين الإسلامي الذي تعتنقه قطر، ومن بينها ما يلي:
- سوء معاملة العمال
- المثلية الجنسية
- قضايا الفساد
- شراء الأصوات
- الأزمة الدبلوماسية
- منع قطر شرب الجمهور للمشروبات الكحولية في الملعب.
على الرغم مما سبق ذكره من المنتخبات التي تدعم المثليين في كاس العالم، وقائمة الانتقادات التي تذرعت خلفها لرفضها استضافة قطر لهذا الحدث العالمي، إلا أن المونديال هذه السنة يعد من المونديلات المميزة لشدة المنافسات بين المنتخبات.