كيف تفتح البوابة النجمية في العراق، انتشر الحديث حول البوابة النجمة في الجمهورية العراقية ولا سيما انها تحمل التعبير عن أحد الخوارق للعادة التي يسير عليها الكهانة من أجل الوصول والتنقل في الفضاء في الحالة التي يكونون فيها خارج القوانين الطبيعية، وتكون تلك البوابة في حالة من الحصن الشديد والمفتاح الذي يتواجد مع الكاهن، وتأتي التزعمات حول عدم تواجد المفتاح الرئيس الذي يمكن من خلاله فتح هذه البوابات وانما هي مغلفة، كما وسيقدم لكم موقع ترند نت المعلومات حول البوابات النجمية في العراق وطريقة فتحها والسر فيها.
ما هي البوابة النجمية في العراق
تعبر البوابة النجمية في العراق حول البوابة التي كان يحرسها الإله نين اورت، كانت هذه البوابة تحمل السر الكبير في طريقة الفتح التي تتم عن طريق الساعة المتواجدة في يد الإله نين، وبعد فتح هذه البوابة تظهر لنا الأعمدة المحاطة بالسلام من المياه والتي يعتقد انها تقوم بنقل الكاهن الى الكوكب نيبيرو، وتذكر التقارير انه من المفترض ان تكون بوابة نجمة أخرى تحت أحد قصور الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في حالة لم يكشف أي من المعلومات حولها.
من اخترع البوابات النجمية
جاءت نظرية الاختراع والتكون للبوابات النجمية من قبل العالم والفيلسوف الشهير اينشتاين روزنبريتش والتي ذهب عدد من العلماء الى اثبات تواجد هذه النظرية، ويقوم المبدأ والاعتقاد في هذه النظرية حول تكون الثقوب الدودية التي تقوم على تكوين المنافذ النجمية وهذا ما يعود الى تشكل المنفذ الفضائي في حالة حدوث الاختلال في الزمن الفضائي ومن هنا جاء الحديث حول هذه البوابات والتعامل معها في في الاعتقادات السائدة لدى أصحاب البوابات النجمية.
طريقة فتح البوابة النجمية في العراق
تتم عملية فتح البوابة النجمية من خلال النقاط المتواجدة في الكرة الأرضية والتي تحمل اسم النقاط الدوامة والتي تحمل الهدف الرئيس من النسف لمئات الاميال بين النجوم والمجرات بالإضافة الى عملية الانتقال بين هذه النجوم دون تواجد أي من القوانين التي تقيد الحركة كما القوانين في الكون، وتقوم هذه البوابات على ما يعرف باسم البعد الرابع والذي يحمل اسم الزمكان، وقد برز الحديث حول تلك البوابات في الوقت الذي لم يتوفر فيه الحديث الرسمي حولها والفعالية التي تقوم عليها.
اقرأ أيضا: كيف أعرف رقم البوابة في البوردنق
ما سر البوابة النجمية في العراق
ان السر الذي تقوم عليه البوابة النجمية في الجمهورية العراقية يأتي في المفتاح الذي تحمله ولا سيما الاعتقاد في التنقل بداخلها دون التواجد لأي من القوانين الكونية، وبحسب ما ذكر حارس البوابة الكاهن ان البوابة يكون لها قرص ذهبي وهو الذي يعبر عن المفتاح الخاص بها والذي يأتي على شكل مجوهرات الزينة، وان المفتاح الحقيقي لهذه البوابات غير موجود لدى أصحاب هذا الاعتقاد، وبذلك تبقى البوابة النجمية في حالة من السرية والإخفاء للمعلومات فيها.
كما وتعد البوابة النجمية والاعتقادات السائدة في حقها من التنقل الى العالم الفلكي خارج القوانين الكونية من أكثر الأمور السائدة ولا سيما البوابات والطرق التي تستخدم في فتحها من قبل المفاتيح الخاصة بها، وتحمل الاعتقاد بأنها تأخذ الكاهن وترسله الى احد الكواكب في حالة من الفارق الزمني الكبير.