ماذا قال أتاتورك عن الرسول

ماذا قال أتاتورك عن الرسول، يعد مصطفى كمال أتاتورك من الشخصيات البارزة والشهيرة في التاريخ التركي والذي قائد حروب الاستقلال والحركات الحربية في الدفاع عن تركيا وحصولها على الاستقلال، ولا سيما انه عمل على محاربة الدين الإسلامية في تركيا من خلال نشر الفكر الغربي وذلك بعد التوجيهات من قبل أعداء الإسلام في ذلك الوقت والهدم للمساجد والإساءة للنبي محمد عليه السلام، ولا سيما انه شتم النبي ولم يكن أتاتورك يسوى ذرة أمام النبي، كما وسيقدم لكم موقع ترند نت ما قاله أتاتورك عن الرسول والمعلومات حوله.

ما هي ديانة اتاتورك

ان الديانة التي كان يدين بها أتاتورك هي الديانة التي عمل بالتعاون مع الغرب الكافر من أجل هدمها والإحباط للانتشار لها في الدولة التركية في ذلك الوقت، وبالرغم من انه يدين بالديانة الإسلامية الا انه عمل على القيام بالعديد من الأمور من حذف الحروف العربية والإعلاق لعدد من المساجد، والتحويل للقدسية التي يحملها يوم الجمعة وعودة العمل فيها وجعل يوم الأحد من التشبه بالنصارى، وبذلك فان أتاتورك يدين بالديانة الإسلامية التي برأت من أفعاله ولا يمد لها أبي صلة.

قول أتاتورك عن الرسول

كان أتاتورك من الشخصيات البارزة في الدولة العثمانية والذي كان يحمل الكره للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وهو القدوة التي يذهب اليها الكفار في محاربة النبي محمد عليه السلام والشتم لها بجميع الطرق، فقد عمل أتاتورك بالمسح والقضاء على الديانة الإسلامية الصحيحة من الوسط التركي والإلقاء بشكل كامل للأوقاف والمدراس التي تدرس المواد الإسلامية والحرص على النشر للفكر الغربي في الدولة، وكان له عدد من الموقف التي تحدث فيها بالاستهزاء على النبي وهدم منارة عن سمع اسم الرسول يصدر منها.

هل أتاتورك تركي الأصل

أتاتورك من الشخصيات التركية في الأصل وهو الرئيس الأول للجمهورية التركية بالإضافة الى قيادته للحركة الوطنية في تركيا وخاض حرب استقلال تركيا وكان القائد في الجيش العام، ولا سيما ان له عدد من المواقف في الحروب والمواقف العسكرية في الدفاع عن الدولة التركية ولا سيما العثمانية في ذلك الوقت ولكنه قد أبرز موقفه من الدين الإسلامية والكراهية التي يحملها للنبي محمد صلى الله عليه وسلم والأفعال التي حاول بها تهويد وطمس المعالم والتعاليم الدينية في تركيا.

اقرأ أيضا: رابط متابعة ملف التجنيس في تركيا 2023

ماذا قال أردوغان عن أتاتورك

ان الحديث الذي جاء من قبل الرئيس التركي الحالي رجب طيب أردوغان حول الأعمال التي كان يقوم بها في فترة الحكم ان أردوغان متلزم بسيادة القانون والنزاهة والديمقراطية في البلاد، بالإضافة الى مبادئ والاصطلاحات التي قام بها أتاتورك في البلاد والمبادئ لتي تقوم عليها العلمانية في البلاد، وبذلك فان أردوغان يظهر الدعم لما قام به أتاتورك بالرغم من الأمور التي كانت تعادي الدين الإسلامي والمحاولة في طمس الهوية الإسلامية في الدولة التركية ونشر الفكر الغربي.

كما وقد حمل اسم أتاتورك الشخصيات البارزة في التاريخ التركي والذي كان يظهر العداء للدين الإسلامي والمحاولة في نشر الفكر الغربي في تركيا، بالرغم من أنه كان يدين بالديانة الإسلامية الا ان الأفعال التي كان يقوم بها لا تمد للشريعة الإسلامية الصحيحة بأي أمر وهذا ما أظهره من العداء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.