من هو نزار محمد عبشي ويكيبيديا، محمد عبشي شخصية معروفة جدا في وزارة التربية والتعليم في سوريا، فهو عميد لأحد كليات الآداب في جامعة البعث السورية، ولقد تم انتشار اسمه بشكل كبير جدا بسبب الفيديو الذي تم نشره له والذي اعتبر فضيحة لأجله، فرغم معرفته بشكل واضح في المجتمع التعليمي السوري وتوليه العديد من المناصب الإدارية خلال مرحلته في التعليم، إلا أن الكثير كانوا يعرفون الأخلاقيات التي كان يتبعها والأمور السيئة التي تعبر عن سلوكه الغير صحيح، فمن هو نزار محمد عبشي ويكيبيديا.
من هو نزار محمد عبشي
ويعمل نزار محمد عبشي في جامعة البعث كعميد لكلية الآداب وهذا بعد أن أتم دراسته في اللغة العربية في نفس الجامعة، وحصل على درجة الدكتوراه في النقد والمجالات النقدية، وهنا المعلومات التي تتعلق بالسيرة الذاتية لنزار محمد عبشي:
- اسمه الحقيقي هو نزار محمد عبشي.
- يعتنق الديانة الإسلامية وينتمي إلى الطائفة السنية.
- يحمل الجنسية السورية فقد ولد فيها.
- يعيش في مدينة حمص وذلك في نفس مدينة جامعته.
- يبلغ من العمر ما يقارب في الخامس من العمر.
- لقد قام بدراسة التخصص العلمي اللغة عربية.
- متزوج من مرة لم يتم معرفتها بعد.
كم عمر نزار محمد عبشي
وبعدما تم نشر فيديو فيه فضيحة لهذا العميد مع أحد الطالبات، بدأ العديد من الناس يبحثون عن المعلومات عنه والسيرة الذاتية فيه، والعمر الذي بلغ حيث أنه في الوقت الحالي في العقد الخامس في حياته، ومن الجدير بالذكر أن الفيديو الذي فضحه كانت تتواجد فيه فتاة يحاول ممارسة العلاقة الغير شرعية معها، بحيث يطلب منها أن تقوم بخلع ملابسها وتتعرى مقابل أن يقوم بترفيع علاماتها وتخريجها من هذه الكلية بنجاح، وهذا أحدث ضجة كبيرة في كافة المناطق الموجودة بالدولة السورية، فهي تعارض تعاليم ديننا الإسلامي.
من هي زوجة نزار محمد عبشي
لم يتم معرفة زوجة العميد حتى هذا الوقت ولكن العديد من البحوث والتحقيقات التي يتم اتخاذها لمعرف حقيقة هذا الأمر، حيث أن الشرطة لم تقم باعتقاله حتى هذا الوقت ولكن الجامعة اتخذت قراراً بأن تقوم بإيقافه مؤقتا، حتى يتم معرفة أساس هذا الأمر من أصوله، ومما لا شك فيه أن الكثير من الانتقادات التي تعرضت لها الجامعة وهذا الشخص من خلال الفيديو الذي تم نشره، والذي يحتوي بداخله على فضحية كاملة من قبل عميد الآداب مع أحد الطالبات في جامعة البعث، ومن هنا يمكن مشاهدة هذا الفيديو.
ومما لا شك فيه أن مثل هذه القضايا يجب أن يكون بها تحقيق مستمر وبحث مؤكد، ليتم الكشف عن التفاصيل كاملة من دون ترك المذنب يعيش في سلام، فهذا الأمر يعتبر ابتزاز لشخصية الفتاة استغلال نقاط الضعف التي تمتلكها.