من هي المحامية بشرى الخليل، تعتبر المحامية بشرى خليل من الشخصيات التي برزت بشكل كبير في الوسط العراقي والدفاع عن الرمز والقائد صدام حسين عندما انضمت الى الفريق القانوني لها في السنوات الخمس الأولى من القرن الجاري، وكانت بشرى قد حملت الشهرة والمكانة الكبيرة في مجال المحاماة والقانون بعد تخرجها من الجامعة اللبنانية من كلية القانون وحصولها على الإتقان في المهنة والقدرة على الوقوف أمام القضاة، كما وسيقدم لكم موقع ترند نت المعلومات حلو المحامية بشرى الخليل ودفاعها عن صدام حسين.
من هي المحامية بشرى الخليل ويكيبيديا
بشرى خليل محامية من اصل لبناني حاصلة على درجة البكالوريوس من الجامعة اللبنانية في تخصص الحقوق وكانت دفاعها عن الرئيس العراقي الراحل صدام الحسين من أشهر المواقف في حياتها والتي كانت السبب في الشهرة والمكانة التي وصلت اليها في مجال المحاماة، وقد انضمت بعد الفريق الثانوي الذي يدافع عن صدام حسين بعد اعتقاله قبل عام 2003 وهذا الأمر الذي أثار الجدل والضجة الكبيرة في الوسط العراقي في ذلك الوقت كونها من اتباع الديانة الإسلامية من المذهب الشيعي.
المحامية بشرى الخليل السيرة الذاتية
حملت المحامية بشرى خليل المكانة البارزة في التاريخ العراقي والدفاع عن الرئيس صدام حسين خلال المجازر التي كان يقوم بها في ذلك الوقت، حيث انه أرعب جميع العالم بالقوة التي كان يملكها، وقد جاءت السيرة الذاتية للمحامية بشرى كما يلي:
- الاسم بشرى خليل
- تاريخ الميلاد من مواليد خمسينات القرن الماضي.
- العمر في العقد السابع من عمرها.
- الجنسية تحمل الجنسية اللبنانية.
- سبب الشهرة محامية.
- التعليم البكالوريوس من كلية الحقوق بجامعة اللبنانية.
- عملت في الدفاع عن الرئيس صدام حسين.

ديانة المحامية بشرى الخليل
بعد الشهرة والمكانة الكبيرة التي وصلت اليها المحامية اللبنانية الشهيرة بشرى خليل ذهب الأفراد في التعرف على الديانة التي تدين بها، حيث انها من أتباع الديانة الإسلامية ولكنها تسير على المذهب الشيعي، وهذا ما أثار الجدل الواسع في انضمامها من أجل الدفاع عن الرئيس صدام حسين عندما سجن في بداية العام الجاري، حيث انها عرفت بالقوة والجراءة في التصريحات والوقوف أمام القضاة كونها تحمل القانون والتعامل معه بالشكل الذي يكتم القضاة وعدم قدرتهم على التعامل معها.
اقرأ أيضا: اول محامية اردنية من هي
دفاع المحامية بشرى الخليل عن صدام حسين
أظهرت المحامية بشرى الخليل الدفاع عن صدام حسين والوقوف الى جانبه بعد ان وقع في السجن في عام 2003 والبدء في محاكمته بالمجاز التي كان يقوم بها من الإبادة الجماعية، وكانت السيدة الوحيدة التي استطاعت الاجتماعي مع الرئيس صدام خلال الفترة التي كان فيها بالسجن، وقد طلب منها القاضي الخروج من المحكمة بعد الخطابات والمواقف التي كانت تعارض فيها القرارات والحكم الغير صحيح على الرئيس بالإعدام ولكن التواطء في ذلك الوقت كان له الدور الكبير.
كما وقد نالت المحامية بشرى الخليل الشهرة في مجال المحاماة والجرأة التي وقف فيها أمام القضاة في الدفاع عن الرئيس حسين وهذا ما دفع القاضي على طردها من القاعة لعدة مرات، وما زالت بشرى حاضرة عند محبي الرئيس صدام الذي يحملون له الشغف من خلال سيرته الرئاسية التي كانت أكبر قوة وشجاعة.