ماذا قال يوليوس قيصر عندما طعنوه بالخنجر

ماذا قال يوليوس قيصر عندما طعنوه بالخنجر، تعتبر مسرحية يوليوس قيصر والأدوار المميزة التي جاءت فيها في تمثيل الخيانة التي تعرض لها القيصر من الغدر والطعن حتى مات قتيل في ظل أشهر طعنة في التاريخ والتي جاء من قبل أقرب أصدقائه والذي طمع في التربع على الحكم والعرش في روما وهذا ما يجعل القضية أكثر تأثرا من قبل المتابعين لها في ظل الخيانة والغدر الذي لم يجد أحد لها الحل المناسب في حياته ولا سيما من القريب والغريب،كما وسيقدم لكم موقع ترند نت قصة يوليوس قيصر وماذا قال عندما طعن بالخنجر.

من هو يوليوس قيصر

يوليوس قيصر من أشهر الحكام الرومان في روما في فترة قبل الميلاد والذي حقق النجاحات والانتصارات الكبيرة في فترة حكمه للبلاد، وقد قتل يوليوس طعنا في الخامس عشر من شهر مارس للعام 44، وقد عرف عنه بأنه أقوى الحكام المتنفذين في الحكم العسكري حول العالم خلال الحكم، وحمل الدور في الإيقاف للحرب الأهلية التي قامت في روما قبل التآمر والنذالة التي حدثت منه من قبل أقرب الأصدقاء له والذي كان السبب في الغدر والخيانة به وقتله بالطعن من الخلف.

ماذا قال يوليوس قيصر عندما طعنوه بالخنجر

كانت الجملة الشهيرة التي قالها يوليوس قيصر عندما طعن من الخلف ورأى الشخص الذي طعنه ” حتى انت يا بروتس!!” وكانت هذه الكلمات في التعبير عن الصدمة الكبيرة التي لاقتها وكانت أشد من الطعنة عليه، وقد جاء عدد من الروايات في الكلمات الأخيرة التي خرجت من يوليوس قيصر عندما طعن ومنهم من قال ” حتى انت يا ولدي!!” في الوقت الذي تنفي فيه المصادر أي من العبارات التي خرجت منه وأنها إضافات في النصوص المسرحية لهذه الجريمة الشهرة عبر التاريخ.

اقرأ أيضا:  لوحة اغتيال يوليوس قيصر

ماذا رد قاتل يوليوس قيصر عندما طعنه بالخنجر

جاءت النصوص في التعبير عن الرد الذي خرج من قاتل يوليوس قيصر الذي تعجب بشكل كبير من الخيانة التي تعرض لها في مقتله، وبعد الكلمات التي خرجت من يوليوس ” حتى انت يا ولدي !!!” ما كان من القاتل سوى الاعتراف بالسبب الذي دفعه للقيام بهذا الفعل الا وهو الرغبة في حكم روما، فكان رد القاتل ” انا آسف ولكني أحب روما أكثر منك”، فقال يوليوس قيصر اذا فليمت القصير”، في ظل الإدعاءات التي جاءت من قبل بروتس انه قتله من أجل المصلحة للإمبراطورية الرومانية.

كما وقد باتت قضية مقتل يوليوس قيصر بعد الغدر الذي تعرض له عندما قتل من قبل أقرب الأصدقاء له والذي كان يطمع في الحكم للإمبراطورية الرومانية في روما، حيث ان الكلمات الأخيرة التي درات بين القاتل ليوليوس الذي أبدى الإعجاب والذهول الكبيرة من هذه الخيانة الكبيرة التي تعرض لها في حياته ولم يكون يتوقعها أبدا.