مثلث ماسبيرو قبل وبعد، يعتبر مشروع مثلث ماسبيرو والتغيرات التي أضافها على المنطقة من العمارات الجديدة والإيواء المناسب للسكن لأصحاب الأحياء العشوائية في القاهرة من اهم المشاريع التي تحمل التقدم والتطوير على المناطق التي تم تلك الأحياء القديمة، وقد نشرت الصور التي تحمل التغير والاختلاف الكبير في التطوير بين المشروع الجديد القائم للتسكين والحالة التي كان عليها الأحياء القديمة التي لا تصلح للسكن، كما وسيقدم لكم موقع ترند نت المعلومات حول المشروع وصور المشروع قبل وبعد التنفيذ.
مشروع تطوير منطقة مثلث ماسبيرو
جاء مثلث ماسبيرو من أجل التطوير على الأحياء العشوائية في العاصمة المصرية القاهرة والعمل على توفير السكن الأدمي الذي يصلح للسكات جميع السكان في تلك الأحياء، وتحرص الدولة بالسير على قدم وساق من أجل الانتهاء من المشروع القومي الأهم فيها، حيث ان هذا المشروع يعمل على التغير من الشكل والحضارة للعاصمة بشكل كبير في حالة بناء الأبراج والشكل الذي تكون عليه بحسب المخططات التي تسير عليها الحكومة في تطوير منطقة مثلث ماسبيرو في القاهرة.
مثلث ماسبيرو قبل وبعد التطوير
أعربت محافظة القاهرة عن الصورة التي نشرت عن ثلث ماسبيرو قبل وبعد عملية التطوير حيث ان الصورة تظهر الفرق الكبير ضمن مشاريع تطوير العشوائيات التي تقوم بها المحافظة والتوفير للسكان الصالح، حيث ان إدارة المشروع بدأت بعملية التسليم للوحدات السكنية التي انتهت من التجهيز بها للسكان والتي وصل عددها الى ما يقارب تسعمائة وخمسة وثلاثون وحدة بالمساحات المختلفة للأهالي في المنقطة ويضم المشروع برجين في كل منهما خمسة عمارات تتكون من ثمانية عشر دور.
اقرأ أيضا:ما هي الأندية التي تم خصخصتها ضمن مشروع خصخصة الأندية
صور مثلث ماسبيرو قبل وبعد التطوير
حملت صور مثلث ماسبيرو قبل التطوير وبعد عملية التطوير التي تقوم بها الحكومة المصرية من أجل التغيير على واجهة المحافظة التغير الواضح في المشاريع التي تنشئها، حيث اننا على استعداد على الانتهاء من المرحلة الأولى من المشروع الذي يوفر السكن المميز لجميع السكان في تلك المناطق والقضاء على الأحياء العشوائية في البلاد، وقد جاء الصور التي تحمل التغير الواضح في منطقة المثلث قبل وبعد التطوير كما يلي:
كما وقد حمل مشروع مثلث ماسبيرو في محافظة القاهرة الإعجاب والإقبال من قبل السكان في منطقة المشروع الذي جاء الإحياء والتقدم لهذه المنطقة، وقد ضم المشروع عدد من العمارات والشقق التي تكفي من أجل إيواء أكثر من تسعمائة عائلة في السكن الادمي في ظل القضاء على الأحياء العشوائية في المحافظة.