افضل رد على البقاء لله، لا يكاد يخلو أحد من أن يتعرض الانسان في حياته لمواقف عديدة ومتنوعة، سواء سعيدة أم حزينة فهذه سنّة الحياة، فمن المحتمل أن نتعرض لحادث أليم وأن يتوفى أحد أقربائنا، ولذلك لا بدّ علينا أن نتعلّم فنون الرد على جملة البقاء لله التى لا تكاد تخلو من لسان أحد في المناسبات الحزينة وخاصة العزاء، فيجب على كل شخص أن يكون عنده خلفية ولديه علم بالرد المناسب على هذه الجملة وما يشابهها.
ما هو افضل رد على البقاء لله
هناك العديد من الردود التي تقال لمن يقول لك البقاء لله، ولكن هناك أفضلية في الردود، بحيث تكون هذه الردود شاملة وبالغة حيث تؤدي المعنى بشكل كبير وكافي، فقد تختصر جملاً كثيرة وكبيرة منها، وفيما يلي انسب الردود على البقاء لله:
- لله الحمد على كل حال.
- شكر الله سعيكم ولا أراكم مكروها في عزيز لكم.
- الحمدلله على الضراء والسراء.
- لا يدوم إلا وجه الله.
- أعظم الله أجركم وغفر لكم.
- لا يفنى وجهه تبارك الله وتعالى.
- لله ما أخذ وأعطى، كل شيء بحكمة.
- اللهم صبّرنا واكتب لنا الأجر.
- كل الكون يفنى إلا هو سبحانه.
فحريٌّ بنا أن نتعلّم هذه الكلمات وأن تكون حاضرة في أذهاننا دوماً، وخاصّة في المناسبات الحزينة كالعزاء، فلا يكدا يخلو أحد من عزاء أو فقدٍ لعزيز.
اقرأ ايضًا: الرد على البقاء لله.
الطريقة الصحيحة للرد على البقاء لله
جمعٌ كبير من الناس يرد على هذه الجملة البقاء لله ولكن بطريقة غير صحيحة وكافية، حيث هناك طرق وجمل صحيحة وكافية ومتكاملة المعنى للرد على عبارات التعزية منها:
- سبحان من له الدوام.
- البقاء لله رب العالمين وحده.
- كل من عليها فان، ولا يبقى إلا وجه الله.
- الحمدلله على السراء والضراء.
- ما باقٍ إلا وجه الله.
- والنعم بالله، الحمدلله على أي حال.
- ما دام إلا وجه الله.
حيث تعتبر هذه العبارات من العبارات الشاملة والصحيحة للرد على جملة البقاء لله، فيجب استحضارها في العزاء والبوح لها لمن يقول لك البقاء لله.
طالع ايضًا: وش ارد على البقاء لله.
صور للرد على البقاء لله
لا يخفى على أحد أنَّ الصور أبلغ من الكلام في سرعة توصيل الكلام ولفت الانتباه، بحيث يتوجه كثير من الناس للصور في ايصال المعلومة واستخدامها بدلاً من الكلمات والعبارات المكتوبة نصاً، فهي أبلغ وأوجز من النص، وفيما يلي صور مكتوب عليها عبارات البقاء لله:
انظر ايضًا: ما الرد على البقاء لله.
فالموت من المصائب العظمى التي يتعرض لها البشر، حيث لا يكاد يخلو أحد من مصيبة الموت، فهو سنّة الحياة وكلنا مكتوب علينا الفناء من هذه الحياة، حيث في هذه المصيبة يحتاج أهل الفقيد من يساندهم في هذه اللحظات العصيبة والصّعبة بحيث يحتاجون لتقديم الشكر لمن ساندهم ووقف معهم، وكذلك يحتاجون لعبارات للرد على من يعزّيهم ويقول لهم تالعبارات كالبقاء لله وغيرها.