هل ايكيا تدعم المثليين، لقد بدأت هذه الظاهرة الخطيرة تنتشر بشكل كبير جدا في الأوان الأخيرة وأصبحت تهدد المجتمعات، ولعل أبرز المناطق التي ظهرت بها هي الدول الغربية التي شجعت عدد كبير منهم، وهؤلاء الأشخاص الذين أطلق عليهم المثليين هم الذين تحولوا جنسيا بسبب ميولهم للجنس الآخر، كما أنها تضم فئة الشباب والفتيات الذين يحبون الجنس المشابه لهم، وعدد كبير منهم يفضل الجنس المقابل والمثيل له، ومما لا شك فيه أن هناك شركات عالمية قامت بتشجيع هذه الظاهرة، فهل ايكيا تدعم المثليين.
هل هواوي تدعم المثليين
تعتبر شركة هواوي شركة عالمية تقوم بتصنيع الهواتف الذكية، كما أنها تحتل مكانة عالية جدا في جميع مناطق العالم بسبب المميزات التي تقدمها عن طريق هواتفها، فهي تقوم بتصنيعها في أعلى جودة وكفاءة ممكن، وتتوافر في أسعار مناسبة وفي متناول الجميع، ولم تقم شركة هواوي بالتعبير عن رأيها في ظاهرة المثليين وإن كانت تشجعها أم تحاربها، بل اكتفت بألا تعلن عن أي تصريح منها اتجاه هذه الفئة التي تشكل خطرا على المجتمعات في كل يوم تزداد فيه مع الفعاليات التي تقيمها في مختلف المناطق.
هل شركة سامسونج تدعم المثليين
تهتم شركة سامسونج في المعايير الدولية التي تتمكن من توفير الأخلاق العامة الخاصة بالمجتمعات، ومن هذا المنطلق فإنها لم تقم بأي من الأعمال أو التصريحات التي توضح أنها تدعم المثليين، بل بعدت عن هذا الأمر تماما ولم تعلن عن رفضها أو تشجيعها لهذه الفئة، ويقال من قبل عدد من الناس أنها ترفض تقديم الدعم لهم وتشجيعهم على هذه الأعمال الغير أخلاقية، وهنا بعض الشركات التي تدعم المثليين:
- شركة جوجل.
- شركة تويتر.
- شركة أوبر.
- شركة رالف لورين.
- شركة تويتا.
- شركة بي بال.
- شركة مايكروسوفت.
- شركة كوكا كولا.
- شركة أبل.
- شركة ديزين.
- شركة أدوبي.
- شركة أيكيا.
- جونسون آند جونسون.
- شركة شي إن.

هل ايكيا تدعم المثليين ام لا
وشركة ايكيا شركة مشهورة في المناطق التي تتواجد فيها، وهذا بسبب جودة المنتجات التي تقوم ببيعها وتوفيرها للناس، فهي تعرض الأثاث المنزلي المميز والإكسسوارات التي تستخدم لتزيين البيت وأدوات المطبخ التي تتمتع بشكل جميل ومميز جدا، ومن الجدير بالذكر أنها قامت بتشجيع المثليين عن طريق العديد من الأعمال، وتعتبر من أكبر الشركات التي قامت بدعمهم بطريقة مباشرة وغير مباشرة، وأنها ساعدت بشكل كبير على انتشار هذه الظاهرة وتواجدها في مناطق متعددة حول العالم.
وهناك عدد كبير من الدول العربية قامت بوضع الإجراءات القانونية تجاه الأشخاص الذين يحاولون الانضمام لهذه الظاهرة، وفي حين أن المشجعين لها يزدادون في كل يوم، فإن الرافضين والمعاديين يقومون ببعض الأمور التي تحاول منعهم.