ما هي السورة التي نزلت دفعة واحدة، يضم القرآن الكريم أربعة عشرة سورة منها ما نزل دفعة واحدة والبعض الآخر منها نزلت بشكل متقطع على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة الوحي جبريل عليه السلام بسبب طول السورة وعدد اياتها الكثر، والامر الواجب التطرق اليه هو انا هناك سور نزلت في مكة المكرمة وسميت مكية وسور نزلت في المدينة المنورة وسميت مدنية.
ما هي السورة التي كانت من أولها لآخرها تتناول قصة واحدة
من مميزات القرآن الكريم تعدد القصص فيه، والتي حاكت مواقف الأنبياء على مر السنوات التي ارسلوا فيها على قوم من الأقوام السابقين، منها وابرزها قصة سيدنا يوسف عليه السلام وموسى وهذا الامر الذي جعل بعض السور تنزل في عدة مواقف وليست دفعة واحدة، أما عن السور التي تحدثت عن حدث واحد فقط من أولها لأخرها دون التطرق لأي موضوع آخر هي، سورة يوسف عليه السلام إذ تعتبر من اكثر القصص التي شملت عبر ومواعظ عدة، واعتمادا على هذا فان اسم السورة على النحو التالي:
- سورة يوسف.
ما هي السورة التي نزلت دفعة واحدة وشيعها 70 الفا من الملائكة
ان لكافة السور المتواجدة في القرآن الكريم أهمية عظيمة عن الله جل علاه، ولكلا منها حدثا أمر موقفا خاصا سبب بنزولها على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة الوحي جبريل عليه السلام، ولكن السورة التي تم تشييعه من قبل سبعون الفا من الملائكة هي، سورة الأنعام وهي التي نزلت جملة واحدة والتي كادت ان تكسر العظام من ثقلها وكان سبب التشييع هو تبيح الملائكة وحمدهم لله جلا علاه مسافة نزولها على الرسول فمن قراها صلى الله عليه واستغفر له هؤلاء السبعون الف ملك بعدد كل ايه منها في اليوم والليلة الواحدة.
ما هي السورة التي نزل معها ما يسد الافق من الملائكة
ان السورة التي نزل معها ما يسد الأفق من الملائكة هي سورة الانعام، وكانوا على مدار مدة النزول الخاصة بها يستغفرون ويحمدون الله جل علاه، وهذا ما جعل أجر القارئ لتلك السورة استغفار تلك الملائكة سبعون ألف مرة في اليوم والليلة بعدد الآيات المتواجدة فيها، وتثبيتا لها أخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ المُنْكَدِرِ قالَ: «لَمّا نَزَلَتْ سُورَةُ الأنْعامِ سَبَّحَ النَّبِيُّ ﷺ، ثُمَّ قالَ: لَقَدْ شَيَّعَ هَذِهِ السُّورَةَ مِنَ المَلائِكَةِ ما سَدَّ الأُفُقَ» .

القرآن الكريم هو الكتاب او المعجزة التي نزلت على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان المبارك بواسطة الوحي جبريل عليه السلام، فالبعض منها ما نزل مرة واحدة والبعض على مراحل متفاوتة، مثل البقرة والمائدة.