اين تقع مدرسة صنعار، اهتم الأردنيين بمعرفة اين تقع مدرسة صنعار منذ أن تم الإعلان ليلة أمس عن انهيار جزء من سورها، الأمر الذي كان متوقعا حدوثه منذ سنتين من الآن ما ألزم وزارة التربية والتعليم بالمملكة الأردنية الهاشمية وبعض نواب مجلس الشعب بإطلاق مشروع لإعماره، حيث تحولت مدرسة صنعار الثانوية للبنين لترند متصدر عبر السوشيال ميديا لينال اهتمام الملايين من الشعب الأردني بسرعة كبيرة، وبما أننا جزء من مكونات هذا المجتمع العربي سنخبركم اين تقع مدرسة صنعار الأردنية عبر موقع ترند نت بالتفصيل.
اين تقع مدرسة صنعار
لمن لا يعرف اين تقع مدرسة صنعار ويقوم بالاستعلام عنها، فهي إحدى المدارس الثانوية المخصصة للبنين والتي تقع في محافظة عجلون بمدينة رأس منيف بالمملكة الأردنية الهاشمية، حيث تم تسليط الضوء عليها خلال السنوات القليلة الماضية بعد اشتكاء إدارتها وأهالي الطلبة المقيمين في نفس المنطقة من تداعي أسوار المدرسة الآيلة للسقوط الجزئي والكلي، وبفضل التغطية الصحفية تم تعريف الجميع بـ اين تقع مدرسة صنعار وإيصال همومهم للجهات العليا المختصة في المملكة.
انهيار سور مدرسة صنعار في عجلون
تداولت وكالات الأنباء الأردنية ليلة أمس خبرا حول انهيار سور مدرسة صنعار الثانوية في محافظة عجلون الأردنية، وذلك بعد سنوات من التحذيرات التي سبق وأطلقها الأهالي حيال هذا السور الذي يعود تاريخ بناءه إلى عشرات السنوات من الآن، ناهيكم عن التصدعات الظاهرة التي كانت تنذر بسقوطه في أي لحظة بين ليلة وضحاها، لكن الإصلاحات تأخرت بعض الشيء لجهل بعض المسؤولين حول اين تقع مدرسة صنعار وكبر هذه المشكلة، ما أدى لانهياره ليلة أمس على الرغم من بدء أعمال صيانته مؤخرا.
اقرأ أيضا: اين تقع محطة السعيد في ريف دمشق
مدرسة صنعار فيسبوك
تجدر الإشارة إلى أنه يمكن التعرف على اين تقع مدرسة صنعار وكافة المستجدات المرتبطة بها، سواء أكان ذلك حادثة انهيار سور مدرسة صنعار أو الأنشطة الطلابية المختلفة التي يتم عقدها فيها، من خلال الصفحة الرسمية الخاصة بهذه المدرسة الأردنية عبر منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك، حيث يتم إدارتها من قبل الهيئة التدريسية بمشاركة بعض الطلبة والتي يمكن الوصول لها من خلال الضغط على الرابط التالي.
اتضح أنه تقع مدرسة صنعار في محافظة عجلون بمدينة رأس منيف في المملكة الأردنية الهاشمية، والتي ظهر اسمها بشكل كبير يوم أمس بعد أن انهار سور المدرسية ليلا على الرغم من التحذيرات التي كان الأهالي قد أطلقوها خلال السنوات الماضية.